Close Menu
الساعة الآن 11:42 PM

منتديات ياكويت.

للتسجيل إضغط هنا

الابحاث وتطوير الذات تاريخ, جغرافيا, علم اجتماع, سياسة, اقتصاد واعمال, علم نفس, قانون

إضافة رد

بنت السلطنة

:: عضو نشيط ::

الحرب العالمية الثانية

الحرب العالمية الثانية





المقدمة


[hide]كان العالم فترة الحرب الثانية خارجا لتوه من أزمة الثلاثينيات الكبرى التى مرت بها الرأسمالية العالمية والتى كانت الفاشية أحد حلولها، وكان العالم بصدد التنافس حول تسريع عملية التحديث للنظام الإنتاجى، وخاصة بقيادة الولايات المتحدة، وضاعف من "الفرصة الأمريكية" هذه اندحار اليابان وألمانيا وتدهور أوروبا ودخول أمريكا كمنقذ نووى باستخدام هذا السلاح فعلاً فى هيروشيما ونكازاكى عام 1945. وقد أعطى الانفجار النووى للولايات المتحدة حق صناعة شكل العالم مبكراً ممثلاً فى الأحلاف العسكرية وفى مقدمتها الأطلنطى بالإضافة لقيادة الحرب الباردة. وفى هذا الجو أمكن عقب الحرب الثانية وضع التسويات بسرعة فى ظل عملية "التحديث- الأمركة" والهيمنة الأمريكية (مشروع مارشال) ولم يكن الموقف شبيها بما أعقب الحرب الأولى من ارتباك فى المعسكر بسبب الثورة البلشيفية .[/hide][hide]

ورغم وضوح الخريطة أثناء وعقب الحرب الثانية على هذا النحو، فقد كان ثمة مخاوف من الاتحاد السوفيتى- خاصة قبل تفجير هيروشيما- أدى لتوقيع اتفاق يالتا الذى قبل فيه الغرب بدول أوربا الشرقية تحت الحماية السوفيتية، وفى نفس الوقت انطلق الغرب فى تنظيم نفسه ضد الكتلة الجديدة بإقامة حلف شمال الأطلنطى وتوجيه الحرب الباردة وإغراق السوفيت فى سباق التسلح، وهما العنصران اللذان ظلا منذ الحرب العالمية الثانية فى تفاعل حتى قضيا على الاتحاد السوفيتى، وضمن المعسكر الأمريكى" عولمة متجددة خلال العقود التالية.



الحرب العالمية الثانية

كان من أهم نتائج الحرب العالمية الثانية إسقاط أميركا قنبلتين ذريتين على اليابان غيرتا مجرى الحرب وكرستا انتصار دول الحلفاء على دول المحور، ففتحت أميركا بذلك الباب واسعا أمام التسابق المحموم نحو امتلاك أسلحة الدمار الشامل.


أسباب الحرب:

• تسويات ما بعد الحرب العالمية الأولى التي غيرت رسم خريطة العالم وخاصة أوروبا.
• إبرام معاهدات عقابية خاصة لألمانيا في معاهدة فرساي سنة 1919. (خسرت ألمانيا بموجب هذه المعاهدة 12.5% من مساحتها و12% من سكانها، وحوالي 15% من إنتاجها الزراعي و10% من صناعتها و74% من إنتاجها من خام الحديد). ونصت معاهدة فرساي على ألا يزيد الجيش الألماني على مائة ألف جندي، ودفع تعويضات كبيرة للحلفاء.
• ظهور النازية بألمانيا في يناير/ كانون الثاني 1933، والفاشية بإيطاليا في أكتوبر/ تشرين الأول 1922.
• قيام حلف جديد عرف بدول المحور يضم ألمانيا وإيطاليا ثم انضمت إليه بعد ذلك اليابان.


بداية الحرب:

كان احتلال هتلر للنمسا في مارس/ آذار 1938 ثم تشيكوسلوفاكيا في العام الموالي وبولندا في سبتمبر/ أيلول 1939 ثم تهديد إيطاليا بغزو ألبانيا، سببا مباشرا في إعلان بريطانيا وفرنسا الحرب على دول المحور.

واشتعلت الحرب في أوروبا وكان الجيش الألماني متقدما على جميع الجبهات الأوروبية، فقد احتل أغلب الدول ودخلت قواته باريس. إلا أن مهاجمته للاتحاد السوفياتي في يونيو/ حزيران 1941 جعلته يترك ظهره للبريطانيين.
أدولف هتلر



الولايات المتحدة والحرب

القضاء على مبدأ مونرو:

قامت سياسة الولايات المتحدة منذ بداية عشرينيات القرن التاسع عشر على ما عرف حينها بمبدأ مونرو أو مبدأ الحياد، وهو إعلان أطلقه الرئيس الأميركي جيمس مونرو سنة 1823 وقد نص مبدأ مونرو الذي تم طرحه في خطاب أمام الكونغرس الأمريكي على:

• ضرورة عدم مد الدول الأوروبية نفوذها الإستعماري نحو أميركا.
• التزام الولايات المتحدة من جانبها بعدم التدخل في المشكلات أو العلاقات الأوروبية.

إلا أن هذا المبدأ ما لبث أن تم التخلي عنه بعد قرن من إقراره حيث تبنى الرئيس وودرو ويلسون (1913-1921) الدعوة الى الحرب واستخدام القوة العسكرية، ومع أن أهمية التمسك بمدأ مونرو ظلت تتردد في الأوساط السياسية الاميركية، إلا أن مجيء فرانكلين روزفلت الى الرئاسة (1933 – 1845) قضى على هذا المبدأن ومنذ ذلك التاريخ أصبحت أميركا تنتهج خطأ عسكرياً مؤثراً في الاحداث الدولية وتهدد أمن كل من يقف أمام المصالح الاميركية اعتماداً على الإمكانات الهائلة التي تمتلكها الولايات المتحدة. وكان أبرز عملية عسكرية قامت بها أميركا في الحرب العالمية الثانية هي:

1.الإنزال بالنورماندي:

في 6 يونيو /حزيران 1944 قامت قوات الحلفاء بقيادة الجنرال الأميركي دوايت أزنهاور الذي سيصبح فيما بعد رئيس الولايات المتحدة بإنزال عسكري في شمال فرنسا على شاطئ النورماندي. ود تم إنزال أكثر من 200 ألف جندي أغلبهم أميركيين والبقية بريطانيون وكنديون وفرنسيون.

وقد تم التخطيط للعملية التي تعد أكبر إنزال عسكري في القرن العشرين في بريطانيا وقد تم تحرير المنطقة من الجيش الألماني بعد أن كانت الخاسرئر في الطرفين تقدر بـ 3 آلاف قتيل و6 آلاف ما بين جريح وأسير ومفقود.

2.معركة بيرل هاربور:

قامت أميركا في عهد فرانكلين روزفلت بفرض حظر بترولي على اليابان ومنع تصدير الحديد إليها تعاطفا مع حلفائها التقليديين البريطانيين والروس، فما كان من اليابان إلا أن هاجمت القطع البحرية الأميركية في ميناء بيرل هاربر بالمحيط الهادي في ديسمبر/ كانون الأول 1941 مغرقة أكثرها.

وقبل نهاية 1942 هزم الأميركيون الأسطول الياباني في معركة "ميداوي"، وهُزم القائد الألماني رومل في العلمين بمصر كما هزمت القوات الألمانية في ستالنغراد بالاتحاد السوفياتي، فبدأت هزيمة دول المحور تلوح في الأفق ودخل الحلفاء ألمانيا في ديسمبر/ كانون الأول 1944. كما أعدم الثوار الإيطاليون "موسوليني" وعلقوه من قدميه في أحد أعمدة الإنارة بميلانو. وانتحر هتلر يوم 30 أبريل/ نيسان 1945 فاستسلمت ألمانيا.



القنبلة الذرية ونهاية الحرب:

كانت اليابان آخر دول المحور انهزاما، فلم توقف الحرب إلا بعد قصف مدينتيها هيروشيما وناغازاكي بأولى قنبلتين ذريتين في التاريخ، وإثر ذلك وقعت اليابان وثيقة الاستسلام بدون قيد أو شرط يوم 2 سبتمبر/ أيلول 1945، وبعدها بثلاثة أيام ارتفع العلم الأميركي فوق طوكيو.


خسائر الحرب العالمية الثانية:

انتهت الحرب العالمية الثانية بعد ست سنوات من القتال الشرس، خسرت فيها البشرية حوالي 17 مليونا من العسكريين وأضعاف هذا العدد من المدنيين.

ومن أبرز نتائج تلك الحرب وخسائرها إسقاط قنبلتين ذريتين على اليابان، فالأولى كانت قنبلة يورانيوم تزن أكثر من 4.5 أطنان وتم إسقاطها في الساعة 8:15، وقد أخطأت الهدف قليلا وسقطت على بعد 800 قدم منه. وبعد ذلك بدقيقة واحدة قتل 66 ألف شخص وجرح 69 ألفا بسبب التفجير المتكون من 10 آلاف طن.

أما الثانية فكانت قنبلة بلوتونيوم وتم إسقاطها في وسط ناغازاكي، وفي لحظة واحدة انخفض عدد سكان المدينة من 422 ألفا إلى 383 ألفا لأن 39 ألفا قتلوا و25 ألفا جرحوا.


نتائج الحرب السياسية:

كانت الولايات المتحدة وراء تشكيل كل من عصبة الأمم، ومن بعدها الأمم المتحدة. فالعصبة أنشئت برأي من الرئيس الأميركي الثاني والعشرين توماس ويلسون، بينما كانت الثانية بمبادرة من الرئيس الثالث والثلاثين للولايات المتحدة هاري ترومان.

وقد حاولت الولايات المتحدة، من خلال الأمم المتحدة، مواجهة القوى الأوروبية الصاعدة التي يمتد نفوذها وراء البحار (بريطانيا وفرنسا تحديداً) والاتحاد السوفيتي الذي أخذ نفوذه يتسع. ومن خلال المنظمة الدولية ستملك أميركا -وفق هذا المنظور- آلية للمنافسة مع هذين العملاقين اللذين يجب احتواءهما داخل إطار المجتمع الدولي. ولتقليص نفوذ الدور الأوروبي، شجعت الولايات المتحدة تنفيذ حق تقرير المصير للمستعمرات ليس لأنها ضد الاستعمار. كما كان مشروع مارشال الذي وضعته الولايات المتحدة لإعادة بناء أوروبا المدمرة، مسهما في إبقاء هذه الدول مدينة للولايات المتحدة، إضافة إلى أن هذا المشروع البرنامجي أسهم في إشراك النفوذ الأميركي في صياغة النظم السياسية والتأثيرات الحربية المباشرة في أوروبا.
[/hide]

بنت السلطنة

:: عضو نشيط ::

#2
تابع ...



رأي معد هذا البحث

[hide]تلعب الحروب دورا كبيرا في حياة الافراد وقد تؤدي الحروب الى امراض جسمية ونفسية كثيره ويقع الضرر النفسى بصوره اكبر خصوصا عند الاطفال فهم الاكثر عرضة للانفعالات النفسية والاضطرابات العاطفية الناتجة عن الحروب مثل القصف ، والهدم ، وصوت الانفجارات والقتل ومشاهدة الدماء . ان كل ذلك يولد عند الفرد احساس بانه مستهدف وانه قد يقتل فى اى لحظة وقد يدفعه ذلك الى الارتباك والخوف من المجهول والتفكير الدائم بمصيره ومصير اسرته .[/hide][hide]

ان الحروب لها نتائج سلبيه على الافراد والمجتمعات وتخلق جوا من عدم الاستقرار المادي والمعنوي والنفسي وتكون اضرارها على الطبقة المتوسطة والطبقة الفقيرة بشكل اكبر فيقع العبىء الاكبر على كاهل رب الاسره حيث انه المسئول الاول والمباشر على سلامة افراد اسرته من حيث تامين الاموال وشراء الطعام ، وستلزمات الحياة اليومية ، ان انقطاع الخدمات العامة اثناء الحروب ، مثل انقطاع الماء ، والكهرباء ، واغلاق المدارس والجامعات والاسواق تخلق جوا من التوترات العصبية وايضا النفسية اضف الى ذلك استنزاف الموارد المادية والبشرية ، ان عدم توافر الحاجات الاساسية اثناء الحروب وظروف العمل ، والصراع ، والاحباط ، سببا كافيا للامراض الجسمية والامراض النفسية مثل ، اضطراب العاطفة ، والقلق ، والاكتئاب ، والهياج ، والذعر والخوف ، والغضب ، والعدوانية قد تؤدي بالفرد الى ، الجهل ، والتخلف ، والانحراف ، والنمو الغير سليم ، فيكون غير فاعلا فى مجتمعه وغير مفيدا للاخرين ، من هنا ومن هذا المنطلق ندعوا اولائك اللذين لاهم لهم سوى اشعال الحروب من اجل منافعهم الشخصية ومكاسبهم المادية ان يعودوا الى ضمائرهم ورشدهم وصوابهم وان يفكروا جيدا قبل افتعال الحروب لانها لا تعود على الشعوب الا بالدمار.



الخاتمة

ينتهي القرن العشرين في جو يذكرنا تماماً بالجو الذي ساد خلال عقد افتتاحه، وهو عقد عولمة ليبرالية أولى رافقتها ثورة تكنولوجية (الثانية) وتبلور الاحتكارات (أسلاف الشركات المتعدية الجنسية) واندماج النظم المالية فى سوق موحدة مفتوحة. فكان يبدو أن الرأسمالية قد حققت ثباتا نهائياً حتى تنازلت الأحزاب العمالية عن مشروعها الاشتراكى الأصلى، كما أن شعوب آسيا وأفريقيا المستعمرة لم تر مستقبلا لها خارج اندماجها فى العولمة التى بدت لهم "دون بديل".

ولكن تلك الموجة الأولى من العولمة لم تدم. فقد أدى تحكم رأس المال الأحادى الجوانب إلى احتدام المنافسة بين المراكز الاستعمارية، وإلى تصاعد الصراعات الاجتماعية، وإلى انتفاضة شعوب المستعمرات. وتجلى هذا الرفض فى سلسلة حروب (من الحرب العالمية الأولى إلى الثانية) وثورات (من الثورة الروسية فالصينية إلى ثورات التحرر الوطنى) احتلت ثلاثة أرباع تاريخ القرن.

لقد أنتجت الحرب العالمية الثانية؛ فالهزيمة المزدوجة للفاشستية والكولونيالية الظروف الملائمة التى قام على أساسها رواج العقود التالية من عام 1945 إلى عام 1980. فأتاح هذا التطور فى الغرب تنفيذ مشروع الدولة الاشتراكية الديموقراطية (دولة الرفاهية). ثم فتح بابا لتنمية حقيقية نسبياً فى الجنوب اعتمدت على استغلال المنافسة بين الغرب والشرق لصالح تدعيم استقلال "الدول النامية". فالرواج كان إذن ناتج تكيف رأس المال لمقتضيات العلاقات الاجتماعية التى فرضتها القوى الديموقراطية والشعبية والوطنية. وهذا الوضع هو تماماً عكس "التكيف" الذى يدعو إليه أصحاب النظام حالياً.

وقد أدى هذا التطور إلى تغيرات ملحوظة فى ترتيب هرم الأمم، وإلى انقسام العالم الثالث. فهناك مجتمعات استطاعت أن تقيم منظومات إنتاجية متمركزة على الذات، وأخرى لم تحقق هذا الإنجاز الذى يقدم شرطاً لإنماء لاحق للقدرة على مواجهة المنافسة فى الأسواق العالمية. أن مصدر التباين بين هاتين المجموعتين إنما هو اختلاف من حيث الكيف. فالأولى تساهم فى المنظومة العالمية بصفتها فاعلة، بمعنى أنها قادرة على إنماء استراتيجياتها الخاصة التى تدخل فى تناقض مع خطط الاستعمار. على خلاف المجموعة الثانية، فهى فى موقع المفعول به العاجز عن تطوير استراتيجيات خاصة بها، ورؤى مستقبلية فاعلة؛ حتى أخذت مشروعات وهمية سلفية أو إثنية تحل محلها.

وفى هذا الإطار أنمت الولايات المتحدة منذ الحرب العالمية الثانية استراتيجيات شاملة متماسكة تسعى إلى ضمان هيمنتها المطلقة على مشاركيها فى "الثالوث" (المكون كما هو معروف من الولايات المتحدة وكندا، أوروبا، اليابان)، من أجل فرض عولمة ليبرالية تحت قيادتها وجعل القرن الواحد والعشرين "قرنا أمريكيا".

ويقوم هذا المشروع على دفع القوة العسكرية الأمريكية الفائقة فى مقدم المسرح، كما حدث من تشكيل الأحلاف العسكرية بعد الحرب الثانية واعترف بذلك هنرى كيسنجر فى قوله أن "ليست العولمة إلا كلمة أخرى ترادف هيمنة الولايات المتحدة". ولعبت حروب الخليج ثم كوسوفو دوراً حاسماً فى تقديم المشروع من خلال تسليم الدول الأوروبية للخطة الأمريكية التى صدق عليها حلف "ناتو" فى أواخر أبريل 1999. فطبقاً لهذه الخطة -التى يطلق النظام الأمريكى عليها اسم "نظرية كلنتون"- أعطى حلف ناتو لنفسه حق

التدخل فى آسيا وأفريقيا. هكذا أصبح ناتو تحالفاً هجومياً فى خدمة المشروع الأمريكى. كما أن "ناتو" قد أعتق نفسه من الالتزام بموافقة الأمم المتحدة على مبادراته. هكذا صار حديث الإدارة الأمريكية عن الأمم المتحدة يلجأ إلى تعبيرات لا تقل قسوة فى احتقارها للمنظمة الدولية وللقانون الدولى عن خطاب الدول الفاشستية فى مواجهة رابطة الأمم قبل الحرب العالمية الثانية.

لن يكون القرن القادم أمريكياً. فلن تقبل الشعوب هذه الموجة المتجددة من التوسع الاستعمارى الذى يتجلى بالضرورة فى تحكم الشركات العملاقة المتعدية وغزو موارد الكوكب واستغلال العمل المتفاقم وإلغاء المطالب الديموقراطية باسم "سيادة آليات السوق". بل سنشاهد تصاعداً فى الصراعات الاجتماعية والوطنية من أجل إعادة بناء عالمية متعددة القطبية تتيح هوامش لتحرك الشعوب والطبقات الكادحة. علماً بأن رفض مشروع العولمة الليبرالية الأمريكية يكون نقطة الانطلاق فى سبيل تحقيق هذه الأهداف الإنسانية ويمكن القول أن بذور هذا التحرك قد بدأت فعلاً عقب الحرب الثانية.



المصادر

(1)
موقع الجزيرة على الانترنت
الحرب العالمية الثانية - الأحد 18/8/1425 هـ - الموافق3/10/2004 م

(2)
الحرب العالمية الثانية وإعادة تشكيل "النظام" العالمي
للكاتب: سمير أمين

(3)
وجه التشكيل الألماني بعد الحرب العالمية الثانية - إعادة عرض لوحات متحررة من القيود - عماد عبود
جريدة (الزمان) --- العدد 1703 --- التاريخ 2004 - 1 - 7

(4)
من نهاية الحرب العالمية الثانية حتى فجر القرن الحادي والعشرين
14-06-2004 المجلة الدولية للصليب الأحمر العدد 305, الصفحات 207-224 بقلم فرانسوا بونيون

(5)
مواقع الانترنت
[/hide]

مـــلاك عمري

:: عضو متقدم ::

#3
يعطيك الف عاافيه
إضافة رد


يشاهدون الموضوع : 1 ( عضو0 زائر 1)
 
أدوات الموضوع

الانتقال السريع