1- أخرج الفكرة الرئيسة التي يدور حولها الموضوع :
عناية الله التي ترعى عباده المؤمنين في أشد المواقف وأصعبها
2- اكتب ثلاث حقائق وردت في الموضوع :
• هاجر أم إسماعيل – أنزل إبراهيم هاجر عند البيت بأمر من الله
• انبجاس الماء تحت قدمي إسماعيل
3- أين كانت تقيم هاجر قبل زواجها من إبراهيم ؟
• في مصر
4- ما الأمل الذي كان يحدو سارة عندما اختارت هاجر ليدخل بها إبراهيم ؟
أن تنجب غلاما تشرق به حياتهما وتسعد زوجها
5- اذكر من الموضوع ثلاثة مواقف تثير المشاعر :
-عندما ترك إبراهيم هاجر وطفلها عند مكان البيت
-عندما نفذ الماء والزاد من هاجر وطفلها
- محاولة هاجر استعطاف إبراهيم بعد أن تركها في هذا المكان
6- تخير أكثر المواقف إلى أثارت مشاعرك ، واكتب السبب لاختيارك
- عندما حاولت هاجر استعطاف إبراهيم وترجو منه أن لا يتركها وابنها
في هذا المكان في .
هناك مخاطر كثيرة أحاطت بهاجر وأصابتها بالهلع عندما تركها إبراهيم .
اشرح تلك المخاطر
عدم وجود بشرفي هذا المكان – خلو المكان من الماء والزاد- خوفها من
سطو الذئاب – شدة الحر – تعرض طفلها للموت بسبب العطش
7- كيف أقنع إبراهيم هاجر بضرورة البقاء وطفلها في الصحراء ، ومغادرته المكان ؟
عندما بين لها أن ذلك الأمر من عند الله وتلك إشارته فلا بد لها من
الخضوع ولحكمة ، والتسليم لأمره .
9-تعددت مواقف البلاء ، ومواقف العطاء والإيمان في القص حدد منها ما يأتي :
• موقفا يمثل قمة البلاء : الذهاب بإسماعيل وأمه عند البيت بأمر من الله
• موقفا يمثل قمة العطاء : عندما رزق إبراهيم بإسماعيل عليهما السلام
• موقفا يمثل قمة الإيمان عندما علمت هاجر أن الحدث من أمر الله .
• موقفا يمثل قمة الأمومة : عندما أخذت هاجر تهرول لتحصل على الماء والزاد لطفلها وخوفها عليه .

10- علل ما يأتي تعليلا مناسبا :
- إحساس سارة بالحزن العميق قبل دخول إبراهيم بهاجر ، ثم بعد دخوله بها قبل الدخول كانت سارة عقيما لا تلد وكان يحزنها أن ترى زوجها الوفي يتطلع إلى النسل وقد بلغت من الكبر عتيا وبعد الدخول دبت الغيرة في قلبها فحرمت الهدوء والهجوع .

- تحول سعادة سارة بالطفل إلى تعاسة وشقاء
بسبب غيرتها وحرمانها من الهدوء
- ترشيح سارة لهاجر ليدخل بها إبراهيم :
لأنها وفية كريمة ومطيعة وأمينة

11- تنازعت إبراهيم عند تركه ابنه عاطفتان ، ما العاطفتان ؟ وأيهما انتصرت ؟
الخوف على ابنه – وإيمانه بالله وتنفيذ أوامره – وانتصرت العاطفة الثانية .
12- توجه إبراهيم إلى ربه ضارعا متوسلا ، فماذا طلب من ربه ؟
أن يجعل أفئدة من الناس تهوي إليهم وأن يرزقهم من الثمرات
- ما مظاهر استجابة الله لدعاء إبراهيم وقت الحادث ، وفي عصرنا الحاضر ؟
وقت الحدث : وفود قوم جرهم إلى المكان
– انبجاس الماء تحت قدمي إسماعيل
– في العصر الحاضر وفود الحجاج والمعتمرين وتفجر النفط
13- قالت هاجر : الله لن يضيعنا ، وكان الله عند حسن ثقتها به ، دلل على ذلك من الموضوع .
• رزقها الله بالماء والزاد وأقدم إليها من يؤنسها وابنها ( قوم جرهم)
14- قال الشاعر : وإذا العناية لاحظتك عيونها
نم فالمخــــاوف كلهن أمان
طبق مضمون هذا البيت على أحداث القصة
• لما كان إبراهيم وهاجر ينفذان أمر ربهما أمن من كل سوء
15- تخير عنوانا للموضوع موضحا سر اختيارك له
عناية الله – العطاء بعد البلاء –
16- استخلص من القصة أهم القيم المستفادة : الصبر عند البلاء
- الامتثال لأوامر الله – اليقين بعناية الله لعباده
71-اقرأ العبارات التالية ثم ضع علامة ( / ) أما الصحيح منها فقط (الإجابة)
- كان ميلاد إسماعيل مصدر بهجة لإبراهيم وزوجه سارة
- طبيعة المرأة وغيرتها على زوجها أدتا إلى تحول مشاعر سارة
- أول من استوطن المكان الذي أقامت فيه هاجر وولدها قوم جرهم
- كان اجتماع الطيور في ساحة زمزم مبشرا بوجود ماء





1- سجل فيما يلي من فراغات جمع كل كلمة من الكلمات التالية :
لبها : ألباب - أمتها : إماء -بلقع : بلا قع -سقاء : أسقية

2- ضع علامة ( / ) أمام المعنى الصحيح لكل كلمة تحتها خط فيما يلي :
أ/ كانت سارة قد بلغت من الكبر عتيا :
اشتدت كبرا – اشتدت جبروتا – اشتدت ضعفا – اشتدت رحمة

ب/ أنجبت غلاما زكيا : فطن – جميل – صالح – رقيق

ج/ شايعته في بهجته : أيدته – تبعته – ودعته – صاحبته

د/ وهي الآن ملتاعة : مهمومة – مظلومة – متشوقة – خائفة

3- حدد المعنى المقصود لكل كلمة تحتها خط في السياقات الآتية :
- قرت عين الأب بسلامة ابنه : سرّ
- أقر المتهم بذنبه : اعترف
- أقر الجندي على تصرفه : وافقه عليه
 عقدت عليها الكآبة سحابة مطبقة : محكمة الغطاء
 أطبق القوم على عدوهم : اجتمعوا
 أطبق الليل : أظلم
4- هات مفرد أنعام وضد أقصى في جملتين من إنشائك :
النعم كثيرة – ذهبت إلى أدنى مكان
5- اكشف في معجمك عن معاني الكلمات التالية :
جزيل : كثير - غوى : ضل – ينهمل : يسيل – يفيض
6- حدد المعنى المقصود من كل تعبير مما يأتي :
يقطع بصوته نياط قلبها – تألمها وحزنها على صراخه
اكتحلت عيناه : سعد به - انقشعت تلك السحابة السوداء : زوال الهم والكربة




1- كانت عقيما لا تلد وكان يحزنها أن ترى بعلها الوفي يتطلع إلى النسل
أعر ب ماتحته خط في العبارة السابقة
- عقيما : خبر كان المنصوب .
- تلد : فعل مضارع مرفوع
- ترى : فعل مضارع منصوب
- الوفي : صفة منصوبة
2- أعرب ما تحته فيما يلي : ( الاختيار الصحيح )
- فتمنت على زوجها أن يذهب بها وطفلها إلى أقصى الأماكن
مضاف إليه مجرور
- وكأن الله أوحى إليه أن يطيع أمرها : اسم كأن المنصوب
- لذلك سار على وطنه مخلفا وراءه وحيده : مفعول به منصوب
- ودموعها تنهمر غزيرات : حال منصوبة بالكسرة
3- وافد جرهم يزف البشرى إلى قومه ويدعوهم للإقامة بالوادي
ثن كلمة وافد واجمعها جمع مذكر سالما وجمع مؤنث سالما وغير ما يلزم ثم اعد كتابة العبارة صحيحة
- وافدا جرهم يزفان البشرى إلى قومهما ويدعوانهم
- وافدوا جرهم يزفون البشرى إلى قوهم ويدعونهم
- وافدات جرهم يزففن البشرى إلى قومهم ويدعونهم
4- أكمل بما هو مطلوب بين قوسين :
- ترك إبراهيم هاجر وولدها ..وحيدين. حال
- بكت الأم طفلها الصغير . صفة
- استسلمت هاجر لأمر إبراهيم طاعة لله مفعول لأجله
- استعطفت سارة إبراهيم استعطافا مفعول مطلق مؤكد للفعل
- في قصة إسماعيل عبرة لأولي الألباب ملحق بجمع المذكر السالم



1- بين سر الجمال في العبارات التالية :
أ / تنجب ولدا تشرق به حياتها :
استعارة مكنية تدل على فرحتها وأملها في حياة سعيدة
ب/ الغيرة دبت في قلبها : استعارة مكنية لتجسيد المعنوي في صورة حسية
ج / عصفت بها أعاصير شديدة من الحزن والشجن :
تشبيه بليغ حيث شبه الحزن والشجن في شدتهما بالأعاصير
د/ رحمة الله تحوطها وعناية ربها تظللها
استعارتان مكنيتان تجسدان المعنى وتوضحانه
2- عله يرق لحاله ، إذ قست القلوب : بين أثر الجمع بين الكلمتين المتضادتين في العبارة السابقة : توضح مدى معاناة إسماعيل
3- أي العبارتين التاليتين أدق في إبراز المعنى ؟ ولماذا ؟
- فرجع يزف إلى قومه البشرى - فرجع يخبر قومه بوجود الماء
الأول مجازي يدل على شدة فرحته بالنبأ
- وقد هاجها التياع طفلها - وقد أحرقها التياع طفلها
الأول : يدل على شدة قلقها