Close Menu
الساعة الآن 12:18 AM

منتديات ياكويت.

للتسجيل إضغط هنا

أدوات الموضوع
إضافة رد

بنت رجال

:: عضو برونزي ::

كل ما يخص درس - وصف بركه , لابن حمد يس للصف الثاني عشر

السلام عليكم
إجابة أسئلة الفهم والاستيعاب لدرس وصف بركة للصف الثاني عشر
بالتوفيق للجميع

الفهم والاستيعاب :

1. ماذا يصور ابن حمديس في هذا النص ؟ وما مظاهر الخيال في هذاالتصوير ؟
- يصور بركة قصر المنصور بن أعلى الناس أمير بجاية ( مدينة بالجزائر )
- ومظاهر الخيال فيها : أن الشاعر بث الحياة والحركة في تلك الجمادات فرأينا أسوداً تزأر وتتأهب للوثوب على أي فريسة تثيرها وتنساب من أفواهها مياه فتصير جداول ثم غدران ونرى البركة محاطة بأشجار مثمرة فوق أغصانها طيور حجرية تريد أن تنطلق إلى الفضاء وتطير ويخرج من أفواهها الماء فيحدث تغريداً أو إنشاداً
2. ما لون العاطفة التي دفعت الشاعر إلى إنشاد هذه القصيدة ؟
عاطفة الإعجاب والدهشة والانبهار بجمال البركة
3. ما أثر تلك العاطفة في خيال الشاعر وابتكاره ؟
- عاطفة الانبهار والإعجاب بثت الحياة والحركة في الجمادات فترى الأسود تزأر ، وتستعد للهجوم ، والجداول تراها سيوفاً مسلولة لامعة ، والنسيم صانعاً ماهراً متقناً صنعته ، والأشجار تخالها بحراً مسجوراً ، والطيور على أغصانها تخالها فرساناً قد شدت السرج وقبضت عليه للانطلاق ، والطيور تريد أن تنهض وتطير بالأشجار ، والماء صوت عذب جميل يخرج من مناقير الطيور .
4. الموصوف في هذه القصيدة يدل على التقدم الحضاري والعمراني في ذلك الزمن . وضح ذلك .
- روعة التصميم الهندسي للبركة الذي أبدع في توظيف عناصر الطبيعة من أشجاروماءوشمس ونسيم.
- مزجها بإبداع فن النحت المتمثل في الأسود والطيور ، وفن الرسم المتمثل في الظلال والألوان ليخرج لنا بركة غاية في الجمال والروعة ، وفن الموسيقى المتمثل في صوت الماء الذي يشبه تارة زئير الأسود ، وتارة تغريد الطيور .
5. اعتمد ابن حمديس في وصفه على قوة الملاحظة . استدل على ذلك من خلال فهمك للأبيات .
تمثلت في : وصف كل شيء وقعت عليه عيناه وصفاً دقيقاً
- الربط بين تماثيل الأسود وصوت الماء ، فصوت الماء هو زئير الأسود .
- ربط بين صوت الماء ، والطيور الحجرية ، فصوت الماء تغريدها .
- ربط بين التصميم الذي نحت على هيئة الأسد،وحال الأسد في الطبيعة عندما يكون في ذروة قوته وهجومه ، واستعداده للوثوب على الفريسة
- ربط بين حركة النسيم على ماء البركة،وما تحدثه فيه من تموجات ، وهيئة الدروع التي بها تموجات.
6. ما الذي أثار خيالك وأنت تقرأ النص أو تستمع إليه ؟
أ – الحياة والحركة التي بثها الشاعر في الجمادات ب – الخيال البديع
ج – الابتكار في التصوير د – التدرج في الوصف
هـ الدقة في التصوير ط – الصور المتداخلة .
و – تجسيد الشاعر لجمال البركة وكأنني أراها رأي العين
ز – مزج الوصف بالعاطفة
ح – لم يتوقف الشاعر عند الوصف الحسي للبركة بل جاء الوصف من خلال مشاعره ووجدانه.

7. هل ترى أن القصيدة جاءت نتيجة لانفعال الشاعر بجمال البركة ؟ أم أنها ولدت في فكر الشاعر ثم تلونت بلون عاطفته ؟ وضح رأيك مستدلاً عليه من الأبيات .
- جاءت القصيدة نتيجة لانفعال الشاعر بجمال البركة ، والدليل على ذلك : أن الشاعر رأى بركة ذات تصميم معماري جميل، تحوي عناصراً من الطبيعة أبدعها الخالق تمثلت في الأشجار والماءوالشمس وأخرى أبدعها الإنسان كنحت الطيور والأسود،وأخرى أبدعها الرسام في الألوان والظلال، وأخرى أبدعها الموسيقي في الألحان والأصوات ، فانبهر الشاعر وانفعل بكل هذه العناصر المتداخلة فبث الحياة والحركة في تلك الجمادات فأتت القصيدة لوحة فنية تضافرت فيها فنون الجمال من رسم وتصوير ونحت وموسيقى وشعر

8. بم وصف الشاعر قصر المنصور ؟ وعلام يدل هذاالوصف ؟
- بأنه مثل عرين الأسود ، وهذا يدل على قوة الأمير وشجاعته وإقدامه وهيبته .

9. وضح مايدل على الخيال والابتكار في وصف كل من : الأسود ، الأشجار ، الطيور ، الماء .
- الأسود : تخيل هذه الأسود حية تزأر وتتأهب للوثوب على أي فريسة تثيرها .
- الأشجار : تخيل الأشجار الملتفة حول البركة وقد امتلأت بالثمار العجيبة التي لا نظير لها كأنها بحر مسجور مليء بالعجائب والغرائب .
- الطيور : تخيل هذه الطيور الحجرية الخرساء طيوراً حية تريد أن تنطلق إلى الفضاء وتطير كما شخصها فصورها إنساناً فصيحاً ، وتخيل صوت الماء المندفع من أفواهها وكأنه تغريد وغناء.
- الماء : تخيل الماء المنساب في البركة صافياً كالبللور ، كما تخيل الجداول المنسابة منها سيوفاً مرفوعة ، كما صور الماء المندفع من منقار الطيور عذباً صافياً كاللجين ، كما جعل صوت تدفق الماء في البركة غناءً وتغريداً كما صور حركة الماء بسبب النسيم وإحداث التموجات فيه بتموجات الدروع .

10. يقول بعض النقاد : لقد بلغ ابن حمديس الذروة في الوصف . وضح رأيك في هذه المقولة .
- نعم لقد بلغ ابن حمديس الذروة في الوصف ، والدليل على ذلك ما يأتي :
- لم يصف البركة كما هي في الواقع بل وصفها من خلال مشاعره ووجدانه .
- بث الحياة والحركة في الجمادات .
- لم يقتصر على الوصف الحسي وإنما تجاوزه إلى التعبير عن المشاعر والانفعالات تجاه البركة فجاءت حية نابضة .
- انطلق بالوصف إلى التجسيد والتشخيص فجعلنا نرى البركة رأي العين .
- دقة الوصف .
- التدرج بالوصف .
11. ضع علامة ( ) أمام العبارة الصحيحة وعلامة ( x ) أمام العبارة غير الصحيحة .
• يتمثل ابتكار الشاعر في توليد فكر جديدة من فكر قديمة (x )
• يتجسد إبداع الشاعر في التدرج بالوصف ، والدقة في التصوير ( )
• كانت البركة التي وصفها ابن حمديس متقنة البناء ، جميلة الزينة ( )
• وصف ابن حمديس للبركة جاء وصفاً حسياً رائعاً (x )
• المتأمل في بركة ابن حمديس يقف أمامها ويراها رأي العين ( )
• أبرز عنصر شعري في هذا النص هو الخيال ( )
• يقاس الابتكار والإبداع في النص بما سبقه من نصوص زمنياً ( )



.......................

يتبع

بنت رجال

:: عضو برونزي ::

#2
إجابة أسئلة الكتاب .. الثروة اللغوية لدرس وصف بركة ... للثاني عشر ..

1. اكشف في معجمك عن معنى كل كلمة مما يأتي :
غشى ، (غطى ، أحاط )
النضار ،( الذهب الخاص )
الإقعاء ،( جلست على مؤخرتها وأستندت على ذراعيها )
سردها ،( صنعها )
مسجوراً ،( ممتلئ )
سرجت ،( شد عليها السرج وكأنها فرس )
السلسال ،( المترقرق الصافي )
اللجين . (الفضة )


2. هات مفرد كل كلمة مما يأتي في جملة مفيدة :
ضراغم ، (ضرغام ) عجائب ، (عجيبة )
النهى ،( النهية ) خرس ، (أخرس )
وقع : واقع ، واقعة ( تقبل أية جملة مناسبة )

3. بين معنى ما تحته خط فيما يأتي :
• فقدر سردها تقديراً : أحكم وأتقن
• قدر الله أمراً على الشاعر . جعله له ، وحكم به عليه
• قدر الحكيم الأمر . تمهل وفكر
• قدر البائع السلعة بسلعة أخرى . قاسها وجعله على مقداره .

التذوق الفني :
1. غلب الخيال والابتكار على صور الشاعر . استدل على ذلك بصورة تختارها وترى أنها تمثل قمة الخيال في القصيدة
- أسد كأن سكونها متحرك في النفس ، لو وجدت هناك مثيراً
- أبدع الشاعر في رسم صورة رائعة لمنظر الأسود الجامدة فصورها بجعلها تتحرك وتتراءى أمام أعيننا حية نابضة ، وتجلى الخيال والابتكار هنا في بث الحياة والحركة في الجمادات ، وتعد هذه الصورة قمة في الإثارة والتأثير في نفس القارئ الذي يخيل أنه أمام أسود حقيقية تستعد للوثوب والانقضاض لو أثارها أحد .
2. تكررت كلمة ( كأنما ) في الأبيات ، فبم تعلل ذلك ؟
- لأن الشاعر أراد أن يحرك الجمادات ويجسدها أمامنا ويبعث فيها الحياة والحركة ، ولايكون ذلك إلا بالتخيل والتشبيه .
3. وضح الجمال في البيت الثاني ، وبين أثره في المعنى .
- غشى النضار جسومها : استعارة تصريحية ، شبه لون المعدن المصنوعة منه الأسود بالنضار
- أذاب في أفواهها البلورا : استعارة تصريحية شبه الماء المنساب من أفواه الأسود بالبلور
- وقد أبرزت الصور مدى دقة تصوير ابن حمديس وقوة ملاحظته .
4. اعتمد ابن حمديس في وصفه على قوة الملاحظة ودقة التصوير . وضح ذلك من خلال تحليل الصور البيانية في الأبيات 5، 6، 7
- تخالها والشمس تجلو لونها نارا: تشبيه بليغ ، شبه لون الأسود الأصفر تحت أشعة الشمس بالنار.
- ألسنها اللواحس نوراً : تشبيه بليغ شبه ألسنة الأسود بالنور .
- سيوف جداول : تشبيه بليغ حيث شبه الجداول بالسيوف .
- فعدن غديرا : تشبيه بليغ ، شبه الجداول بالغدير .
- نسج النسيم : استعارة مكنية : شبه النسيم بفنان ماهر في صناعة الدروع .
- لمائه درعاً : استعارة مكنية : شبه الماء بالفارس الذي يلبس درعاً .
5. في البيت السابع من الألفاظ ما يذكر في موطن الرقة ، ومنها ما يذكر في الحروب ومنها ما جاء للتوكيد ، هات من البيت ما يدل على كل جانب من هذه الجوانب .
- ما يذكر في مواطن الرقة : النسيم ، الماء
- ما يذكر في الحروب : درع
- ما جاء للتوكيد : المفعول المطلق : تقديراً
6. ساد الأسلوب الخبري في الأبيات . فلماذا ؟
- لأنه ملائم لغرض الوصف .

بنت رجال

:: عضو برونزي ::

#3
--------------------------------------------------------------------------------

كل الابيات الشعرية تدل على ان الشاعريصف لحيوان معين وهو الاسد فيصف فيه جمال هذا الاسد ومدى قوته و
اي كل الابيات كناية عن هذا الاسد وكيف ان كل مافي الغابة من جداول وانهار وطيور والنباتات تهاب هذا الاسد
في البيت الاول كناية عن القوة
يصف الشاعر قوة الاسود في مملكتها وهي الغابة وكيف ان من زئير صوتها وقوتها تتطرب ذرات الماء
فيي البيت الثالت كناية عن تضارب في نفيسة الاسد فتارة هاديء وتارة ثائر
اي ان الاسد نراه في بعض الاحيان هاديء ويمشي هنا وهناك ولكن لو تملكه الجوع فانه سوف يثور وينقض على فريسنه بوحشية تامة ( اذا هو متضارب في نفسيته هادئ وثائر بنفس الوقت)
البيت الخامس تشبيه قوة الاسد بالشمس الحارقة ذات اللهيب المشتغل

....................


معاني الكلمات :خرير الماء : صوته .
مثيراً : منيثيرها ويهيجها ويستفزها ويحركها .
الاقعاء : الجلوس على المؤخرة مع الاعتمادعلى الذراعين .

الأفكار الرئيسة :
1 : 7 : وصف منظر الأسود التي تحيط ببركة القصر .
8 : 13 : وصف منظر الأشجار والطيورالتي تحيط بالبركة وما عليها من زينه .

تحليل الصور :
* في البيت الأول :في : عرين رياسة - استعارة تصريحيه حيث شبه قصر الرئاسة بعرين الأسد حذف المشبه وصرح بالمشبه بهوالصورة وضحت المعنى وأعطت إيحاءاً بشجاعة الأمير ( تشبيه بليغ ) .
في : (( تركتخرير الماء فيه زئيرا )) (تشبيه بليغ ) شبه صوت خرير الماء الصادر من أفواه الأسودبالزئير وهو صوت الأسد ( الحقيقي) ووجه الشبه صدور الصوت من كليهما . وهو تشبيه غيرجميل لتناقض الجو النفسي بين الطرفين وهو الأثر الذي يتركه صوت الأسد وصوت خريرالماء في النفس متناقضان فصوت الماء جميل محبوب للنفس وصوت الأسد مخيف .

* في البيت الثاني :” غشى النضّار ” كناية عن شدةاصفرار المعدن الذي صنعت منه الأسود .

” أذاب في أفواهها البلور“ استعارةتصريحيه حيث شبه الماء المندفع من أفواه الأسود
المنتصبة بالزجاج النقي الصافي - حذف المشبه ( الماء ) وذكر المشبه به ( البلور ) والصورة كناية عن صفاء الماء .

* في البيت الثالث:البيت بشطريه - كنايةعن دقة صنعها فتبدو لك كأنها أسود حقيقية ساكنه الظاهر حية الباطن تتحرك لو أثارهاأحد والصورة فيها إيحاء بروعة الصنع وبراعة التصوير .

* في البيت الرابع :
” أقعت على أدبارها ” كناية عن التحفز والاستعدادللهجوم على الفريسة ولا زال إيحاء الشاعر قوياً بروعة الصناعة .

* في البيت الخامس:في ” وتخالها الشمس والشمس تجلو لونهاناراً ” تشبيه تام حيث شبه لون الأسود عند انعكاس ضوء الشمس عليها بالنار والتشبيهيوحي بجمال منظر الأسود وجاذبيته .
وفي ” ألسنها اللواحس نوراً ” تشبيه بليغ شبهألسنها المتدلية بالنور - اللمعان والبريق - والتشبيه يوحي بجمال المنظر وجاذبيته .
وفي ” ألسنها ” استعارة تصريحيه : شبه الماء المنساب من أفواه الأسود بالالسنهحذف المشبه ( الماء ) وصرح بالمشبه به ( الألسن ) .

* في البيت السادس :في ” سيوف جداول ” تشبيه بليغ شبه الجداول في امتدادهاوصفائها بالسيوف في شكلها ولمعانها .

* في البيت السابع :
في ” نسج النسيم ” استعارة مكنية حيث شبه النسيم في تكسير لسطح الماءبالصانع الذي ينسج الدروع حيث ذكر المشبه وحذف المشبه به وجاء بصفة من صفاته ( نسج ) وأضافها للمشبه المذكور .
و ” لمائه درعاً ” استعارة مكنية حيث شبه الماءبالإنسان المكسو بالدرع حيث ذكر المشبه وحذف المشبه به ( الإنسان ) وهي استعارةتشخيصية .
و ” قدر سردها تقديراً ” رشّح الاستعارة بالاستمرار في الخيال.


* في البيت الثامن :
” بديعة الثمرات ” كناية عن موصوف ( الأشجار ) .
” تعبر نحوها عيناي ” استعارة مكنية , شبه العينينبإنسان يقطع البحر من شاطئ إلى آخر وفيها تشخيص وإيماء باتساع البركة وبالتالي عظمةالأمير الذي اقتنى هذه البركة الجميلة .
” بحر عجائب ” تشبيه بليغ , حيث شبهالعجائب الكثيرة بالبحر الواسع في كنوزه وغرائبه وأضاف المشبه به إلى المشبه وهويميل الى المبالغة .

* في البيت التاسع :


” ذهبية ” أراد : هي ذهبية ” تشبيه بليغ , شبه الأشجار والأضواء المنعكسة عليهابلمعان الذهب .
” نزعت إلى سحر ” تشبيه بليغ , شبه تأثير جمال الأشجار علىالمشاعر والعقول بتأثير السحر , وهو إيماء بروعة الأشجار ومدى فتنتها للناظرين .

* في البيت العاشر :

” قبضت بهن من الفضاءطيوراً ” استعارة مكنية , شبه الأغصان وما عليها من مصابيح ذات أنوار تستهوي الطيوروتجذبها بإنسان يقبض الطيور ويمسكها - وفيها تشخيص - وإيحاء بقوة التأثير والسحر .

* في البيت الحادي العاشر

:” تأبى لوقع طيرها ” استعارة مكنية - شبه الأغصان بإنسان يأبى ترك الطيور ويمنعها من الطيران .
وأتى الشاعر بالصور لزيادة الإيحاء بروعة المنظر وهو تصوير دقيق .

* في البيت الثاني عشر :

” ماء كسلسالاللجين ” تشبيه بسيط ” تام ” شبه الماء المندفع من مناقير تلك الطيور بالفضة فيصفائه وبريقه .

* في البيت الثالث عشر :

” خرس ... فإن شدت ” استعارة مكنية , شبه التماثيل الخرساء بالطيور الشادية المغردةوحذف المشبه به ( الطيور ) وأبقى شيئاً من خصائصها ( شدت ) وأضافها للمشبه ( التماثيل ) .
” جعلت تغرد ” استعارة مكنية , وهي ترشيح للاستعارة السابقة , لأنها انسجام معها واستمرار لها ” وهي توحي ببراعة الرسم وروعة المنظر وشدة التأثير ” .
” تغرد بالمياه صفيراً ” تشبيه بليغ , شبه تغريدها بالصفير , أي : تغردبالمياه تغريداً كالصفير .
والتغريد أجمل من الصفير , وكذلك صوت المياه أجمل منه , لذلك فهذا التشبيه لايلائم الجو النفسي المسيطر على الشاعر وهو الإعجاب بجمالالمنظر وروعته .

1/ سكونها : متحرك
أقعت : تثور
وقع : تطير
خرس : فضاح
نار , نور : طباق وجناس ناقص .

2/ في البيت الرابع ” تذكرت فتكاتها , حسن تعليل , لجميل الهيئة التي صورها في قوله
” أقعت على أدبارها ” ثم أعطىالعلة لهذه الكيفية في الصناعة ( لتثورا ) لأنها ” تذكرت فتكائها ”
وفي البيتالعاشر ” سرجت أغصانها ” حسن تعليل أدبي لوجود الطيور على الأغصان . وقد اشتهرشعراء الأندلس بالإكثار من حسن التعليل في شعرهم .


3/ وفي قوله ” فقدرسردها تقديرا ” اقتباس من قوله تعالى مخاطباً داود عليه السلام ليصنع الدروع ( أناعمل سابغات وقدر في السرد )
وفي قوله ” بحر عجائب مسجورا ” اقتتباس من قولهتعالى ” والبحر المسجور ”
وجميع أبيات القصيدة أساليب خبرية لإظهار الإعجاب

Fofoshy

:: عضو قادم ::

#4
جزاج الله خير أي عز الله انج بنت رجال وأخت رجال بعد كفؤ والله✌

ملك الألماس

:: عضو قادم ::

#5


النجمةاللامعة

:: عضو نشيط ::

#6
جزاكى الله كل خير اختى الكريمة بنت رجال على مجهودك الاكثر من رائع وجعله الله فى ميزان حستاتك


ساروونا@

:: عضو قادم ::

#7
جزاكى الله كل خير

أسامة الفشلام

:: عضو جديد ::

#8
مشكووورر اخيي
إضافة رد


يشاهدون الموضوع : 1 ( عضو0 زائر 1)
 

الانتقال السريع